ينتظر الشارع تجاوبا واعتذارا من رئيس وزرائه ولو عبر صفحاته على شبكات التواصل، لأن ماحدث في يوم الذكرى الأولى على توقيع الوثيقة الدستورية لم يجد له الشارع تفسيرا سوى أنه إدارة للظهر، وياله من أمر جلل.
صحيفة إلكترونية مستقلة
صحيفة إلكترونية مستقلة
ينتظر الشارع تجاوبا واعتذارا من رئيس وزرائه ولو عبر صفحاته على شبكات التواصل، لأن ماحدث في يوم الذكرى الأولى على توقيع الوثيقة الدستورية لم يجد له الشارع تفسيرا سوى أنه إدارة للظهر، وياله من أمر جلل.